المعهد العربي للطب النبوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تعليم منهجي ودراسات وبحوث في الطب النبوي والإعجاز العلمي فيه.
 
الرئيسيةالقرآن الكريمأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا ومرحباً بكم في الموقع الرسمي للمعهد العربي للطب النبوي وعلوم الأعشاب والجمعية الدولية للطب النبوي
هاتف 0096895334471 - 0096895334472 الشيخ أبو الفداء محمد عزت محمد عارف عميد المعهد العربي للطب النبوي, ورئيس الجمعية الدولية للطب النبوي.
يمكنكم الدراسة في المعهد من خلال هذا الموقع, والتواصل بأفكاركم وموضوعاتكم التي تسري الحوار البناء من أجل نشر طب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

 كتاب نهاية اليهود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 119
تاريخ التسجيل : 21/03/2012

كتاب نهاية اليهود Empty
مُساهمةموضوع: كتاب نهاية اليهود   كتاب نهاية اليهود Icon_minitimeالأربعاء أبريل 11, 2012 3:36 am

كتاب نهاية اليهود 2410كتاب نهاية اليهود Oooo10[img][/img][img][/img]كتاب نهاية اليهود O11
ما هو التلمود؟

يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل فوق طور سيناء ،وحفظه عند هارون ، ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،ثم( إليعازر) وهلم جرا …حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون، والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس و خرافات بني إسرائيل. ويعطي اليهود - عليهم لعنة الله - التلمود أهمية كبرى لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني ، والمصدر الثاني للتشريع ، حتي أنهم يقولون "أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله‍‍‍‍‍" والمشناة و الجمارة هما جزءا التلمود. وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم ، وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم.

بعض مما جاء في التلمود من سفاهات

جاء في تلمود أولاد الشياطين: "إن الله إذا حلف يميناً غير قانونية احتاج إلى من يحله من يمينه،وقد سمع أحد الإسرائيليين الله تعالى يقول:من يحلني من اليمين التي أقسم بها؟ ولما عَلمَ باقي الحاخامات أنه لم يحله منها اعتبره حماراً (أي الإسرائيلي) لأنه لم يحل الله من اليمين، ولذلك نصبوا مَلكاً بين السماء والأرض اسمه(مى)، لتحل الله من أيمانه ونذوره عند اللزوم".

تقدس الله عن ذلك سبحانه جل جلاله ..

وجاء كذلك افتراءً وبهتاناً من اليهود الكاذبين الشياطين في تلمودهم اللعين: "يتندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه ( وحاشا لله) يلطم ويبكى كل يوم ، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر ، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه ، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان ، فتحصل الزلازل".

"وقد اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكى ويمضى ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلاً : تباً لي [اللهم تباً لهم عليهم اللعنة!] لإني صرحت بخراب بيتي و إحراق الهيكل ونهب أولادي…"!!!!.

"إن النهار اثنتا عشرة ساعة.. في الثلاث الأولى يجلس الله ويطالع الشريعة ، وفي الثلاث الثانية يحكم ، وفي الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفي الثلاث الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك".

إن لله وإنا إليه راجعون ، وأستغفر الله ، تعاليت يا ربى عن ذلك علوًا كبيراً فأنت الله الكبير المتعال .. وانظر للتناقض ، والمجنون العقلي ، والشذوذ والسفالة اليهودية .. فهذا أحد مجرميهم مناحر يقول:

"إنه لا شغل لله في الليل غير تعليمه التلمود مع الملائكة ، ومع اسموديه ملك الشياطين في مدرسة السماء …". إلى هذه الدرجة من الأجرام والجرأة وصل حل اليهود .. هؤلاء اليهود ألاَ يستوجب الأمر القضاء عليهم ، واستئصال شأفتهم من الأرض ؟‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!! ‍‍اللهم عجل بنايتهم.‍‍‍

ويقول التلمود اللَعين عن المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام : "يسوع الناصرى ابن غير شرعي حملته أمه وهى حائض سفاحاً من العسكري (بانذار) وهو كذاب ومجنون و مضلل وساحر و مشعوذ ووثني ومخبول ". [وحاشا لله أن يكون عبده ورسوله عيسى ابن مريم كما يفترون].

ويقول التلمود : "مات يسوع كبهيمة ودفن في كومة قمامة …". ولذلك نجد أن الله تعالى سيسلط على ملكهم المنتظر الذي يكدون ويشقون ويضحون من أجل ( ويؤمن البعض بأن هذا الملك المنتظر هو المسيخ الدجال!) تتويجه ملكاً على بني صهيون ، سيسلط الله عليه عيسى عليه السلام ، فيقتله شر قتلة عند باب لد ، ويضع هو و المسلمون السيف في اليهود حتى يقضوا عليهم بإذن الله والأمر قد قرب !!

وجاء في التلمود أيضاً‍‍ : "يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .. وهب الله [وحاشا الله] اليهود حق السيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت".

"ومن يسفك دم غير يهودي فإنما يقدم قرباناً للرب".

"اليهود بشر لهم إنسانيتهم ، أما الشعوب الأخرى فهي عبارة عن حيوانات".

"وبيوت غير اليهود حظائر بهائم نجسة ، بأنهم جميعاً كلاب و خنازير".

فهذا هو الشعب المبارك ، شعب الله المختار على زعمهم قربانهم لله سفك الدماء ، واغتصاب الأطفال ، وغيرهم كلاب وخنازير ، ومنازلهم حظائر قذرة .. مع أن الحقيقة المرئية أن بيوت اليهود على ما رأيت أنا شخصياً في بلاد شتى أقذر المنازل وأنتنها ، والظاهرة العالمية أنهم يسكنون الحارات الدنية الضيقة (الغوتا) ولحكمة كما يزعمون …!!

ومن السخافات الفاجرة الوقحة والكفر الصراح الوارد في التلمود أنهم يقولون : "إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة عويصة لا يمكن حلها في السماء"!

ويقولون أيضاً : "إن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله". وفي لتلمود يزعمون : أن إلههم يهوه يغفر لهم في عيد الغفران (الكيبور) كل سيئاتهم نحو الآخرين الأمميين ومقدم مغفور العام القادم ، بل هو عمل مبرر إلا أن يكون الإجرام في حق يهودي .. ولذا من يقتل يهودياً كمن قتل الناس جميعاً "

ويقول لتلمود: "إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"… والعياذ بالله ما أكفركم من خلق .. هؤلاء اليهود.

ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه : "اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".

ومن تعاليم اليهودية : أن المرأة اليهودية إذا خرجت من الحمام ووقع نظرها على غير يهودي ، أو كلب أو حمار أو خنزير أو برص فلابد أن ترجع وتغتسل مرة أخرى".

ومن أقبح ما جاء في التلمود البابلي قولهم : "من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل".

ويقول التلمود : "ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".

والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية ، ولم أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود .. ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد.

وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام : "إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً!!".

وجاء في التلمود كذلك : "إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة .. وليلت شيطانه .. وقد أنجبت له شياطين وأقزاماً … وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية وأنجبت للشيطان ذرية".. تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقده خنازير بنى صهيون من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كير ملاعين أنجاس!!

وجاء أيضا في التلمود : "يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات ، ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم ، وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري!"

وجاء أيضا: "والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة ... لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين ، والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك"!!

وذكر أيضا : " فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة ، وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا... ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له"!!!!.

من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف






ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه : "اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".
ومن أقبح ما جاء في التلمود البابلي قولهم : "من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل".
ويقول التلمود : "ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية ، أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود . ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد (فنجد مُلاك اكبر قنوات العهر وبؤر البغايا هم يهود فلا حرج عندهم بذلك فكتابهم يحث عليه).
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام : "إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً".
وجاء في التلمود كذلك : "إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة .. وليلت شيطانه .. وقد أنجبت له شياطين وأقزاماً … وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية وأنجبت للشيطان ذرية".. تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقده خنازير بنى صهيون من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كير ملاعين أنجاس!!
وجاء أيضا في التلمود : "يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات ، ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم ، وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري"
وجاء أيضا: "والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة ... لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين ، والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك"!!
وذكر أيضا : " فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة ، وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا... ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له".
المصدر :من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف
قال تعالي: (‏لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )
من معتقدات اليهود

(ميلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــودي)
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الاقصى وبناء هيكلهم المزعوم وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل!!!
كيف ذلك؟
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل.
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء(حيث ولدت باحد المزارع) وقاموا باعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها وهذا حسب معتقداتهم ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل.

(مجسم تم اعداده لشكل الهيكل..وكل ماهو مطلوب كف المسلمين عن ردعهم لاقامته)
يعترف معظم اليهود ان الدخول الى منطقة جبل الهيكل (المسجد الاقصى يعد خطيئة كبرى بدون التطهير والذى سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء التى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة ومعظم اليهود الذين يعيشون فى فلسطين يعتبرون ان بناء الهيكل يعجل بقدوم ملك اليهود المنتظر (المسيح الدجال) وهذا يوضح لنا مدى تمسكهم على بنائهم للهيكل وعدم التوقف بالمواصله مهما قُدم لهم من عروض.
يرى اليهود انه اذا تأكدوا من ان هذه البقرة هى فعلا البقرة المرجوة انه يجب عليهم بهدم المسجد الاقصى لبناء الهيكل وتساعد الحكومة فى التحضير لهذا اليوم وتهيئة العالم الاسلامى للقبول بان يبنى هيكل اليهود ،وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الاقصى ثانيا ولكن ليس على نفس الجبل.... هذا اذا كانت ردة فعل المسلمين اكثر من الهتافات والتبرعات وسيتم ذلك عبر وسيط وانتم(( تعرفونه)) ويقول اليهود ان المسجد لن يهدم علانية ولكن عن طريق زلزال او بسبب الحفريات وعمليات الترميم التى يقوم بها المسلمين او عن طريق شخص مجنون يقوم بنسفه بالمتفجرات .
وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الاقصى وصلت الى منبر المسجد ...هذا منذ زمن ولا نعرف الى الان اين وصلت هذه الحفريات .

هذا أول شمعدان ذهبي يصنع منذ دمار الهيكل الثاني قبل حوالي 2000 سنة ... و يسمى بالعبرية ( منوره) ... و هو الآن محفوظ على بعد أمتار من الأقصى في مكتب يهودي يسمى ( معهد جبل الهيكل ... و الذي يزوره الآلاف من اليهود يوميا ليطلعوا على ما تم الفراغ منه في التجهيز لبناء الهيكل و المعهد هو مؤسسة حكومية أنشأتها الحكومة الصهيونية.

(الزي الخاص بالرهبان عند ظهور البقره ميلودي واقامه الطقوس عليها)

الأقداح الذهبية تم صنعها لتستعمل في عيد طهارة الماء

المعول الفضي ... و هو ما سيستخدمه الكهنة في إزالة رماد القرابين من المذبح

قرون ثور , واحد منهم ذهبي ينفخ الكهنة فيه في أعيادهم ... و الثاني فضي ينفخون فيه ليعلنوا وقت صيامهم

قيثارة تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها ... 22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية

اناء الطهاره (النجاسه والله)

الأختام المقدسة ... و التي تميز أي القرابين سوف تذبح

السكينين الذهبي و الفضي هما الذين سيتعملهما الكهنة لذبح البقره ميلودي

صورة للمذبح الذهبي محاط بالأبواق الفضية و التي يعزفونها في في مواسمهم.
في الختام اتمنى ان اكون قد وفقت على ايضاح بعض من صور وعادات هؤلاء الملعونين في الدنيا وفي الاخره وهو اجتهاد شخصي (نخطيء ونصيب)..ونسال الله العفو والعافيه ونحمده الذي عزنا وجعلنا مسلمين ومن اعظم الامم الذي اخرجت للناس
دعاء:
اللهم عز الاسلام والسلمين واجمع كلمتنا..وشتت كلمة المشركين اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك ونعوذ بك من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ..



لا يشك عاقل أن اليهود منذ إنشاء دولتهم وهذه الخطوة ( خطوة هدم الأقصى وثم بناء الهيكل ) هي هدف استراتيجي لهم وحلم يراودهم حتى من قبل إقامة دولتهم الإرهابية في فلسطين
وتقوم هذه الدولة الإرهابية بإطلاق بوالين اختبار بين الحين والآخر تجس فيها ردود الافعال العالمية والمحلية وترصد مكامن القوة في هذه الردود التي تحدث لكي تحسب لها الحساب في المرات القادمة
وقد وصل الأمر لدى اليهود نهايته
وهم يفكرون الآن وبجد ـ حكومة وشعبا ـ بأن الوقت قد حان وأن الفرصة سانحة لأسباب كثيرة ليس هنا مكان بسطها
فالحدث قادم لا محالة وقد يكون في الأيام القليلة القادمة خاصة بعد تصريح وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي ( تساحي هانغبي ) الذي ألمح إلى وجود نوايا لدى متطرفين يهود للاعتداء على المسجد الأقصى
ولا شك أن هذا التصريح هو بالون اختبار جديد يمهد لما بعده
والسؤال :
ماذا فعلنا لمواجهة هذا الحدث وما يجب أن نفعل ؟
ماذا يعني لنا هدم الأقصى كأفراد وشعوب وحكومات ؟
كيف نساهم في نصرة المسجد الأقصى وتحريره من أيدي اليهود ؟
__________________

اللهم لا اله لا انت انى كنت من الظالمين
[align=left]صدق الله العظيم[/align]
اللهم أعزالأسلام وأنصر المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arabinstitute.ahladalil.com
 
كتاب نهاية اليهود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب الخلافة
» كتاب التصلب اللويحي
» كتاب كيف نحفظ القرآن الكريم
» كتاب رسالة الي الغرب الفرنجة
» كتاب اسرار العلاج بالحجامة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المعهد العربي للطب النبوي :: المعهد العربي للطب النبوي :: كتب ومؤلفات الشيخ أبو الفداء محمد عزت عارف-
انتقل الى: